روتشيلد عائلة يهودية بنكهة شيطانية

اعرف عدوك - (واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم
لا تعلمونهم الله يعلمهم )
روتشيلد عائلة يهودية بنكهة شيطانية
هذه العائلة كانت سببا مباشر أو غير مباشر
في قتل ستة من الرؤساء الامريكيين منهم
ابراهام لينكون , تايلور , هريسون
جاكسون و غارفيلد و جون كنييدي
والكثير من اعضاء الكونجرس و اصحاب المصارف
و غيرهم من حكام أوربا و منهم قيصر روسيا
إنها عائلة روتشيلد في أقصى درجات الذكاء
في أقصى درجات الإنتهازية
في أقصى درجات اليهودية .. انهم عائلة روتشيلد
هذه العائلة التي تمكنت ( متحدة )
في تكوين إمبراطورية إقتصادية
أدت إلى قيام دول و إنهاء إمبراطوريات
بكل المقاييس نالت سيرة آل روتشيلد اهتماماً خاصاً
إمتد لثلاث قرون لقب ملوك تجارة العملة والمال
والقدرة على توظيف الأحداث السياسية
والحربية لبناء أمبراطوريتهم من خلال شبكة معلوماتية سرية
مارست من خلالها كل شيء لذلك
تمكنت من البقاء هذه المدة الطويلة
بينما إنهارت دول وانفرطت أمم لأسباب أقل شأنا.
آل روتشيلد اليوم يملكون حق طباعة ما يريدون من المال
و لكن لا تظن أنهم يستطيعون شراء كل شيئ بهذا المال
طول أنك لم تبيع لهم ولم يشتروا
لهذا يسعون لكي ترهن ما تملك لأجل أخذ ورق
يطبعونه لهذة الغاية فهم يدركون أن هذا الورق لا يملك قيمة حقيقية
و لكن القيمة فيما تملك أنت
كل موارد العالم في انزلاق مستمر نحو ثقب أسود
من الجشع لا يشبع
فهم ملاك أكبر البنوك العالمية
و لديهم قاعدة البنك الكبير يأكل الصغير
مصانع الأسلحة هي التي تمد هذه الجيوش بالسلاح
ثم شركات الأدوية ترسل بالأدوية لجرحى الحرب
ثم خطوط السكك الحديدية هي التي تنشر العمران والحضارة
أو تعيد بناء ما هدمته الحرب.
وبالتالي تكون الحروب إستثمارا (تجارة السلاح)
وديون الدول نتيجة للحرب إستثمارًا (قروضًا)
وإعادة البناء والعمران إستثمارا
(السكك الحديدية والمشروعات الزراعية والصناعية)
ولذا دبرت 100 مليون جنيه للحروب النابليونية
ومن ثم موّل الفرع الإنجليزي الحكومة الإنجليزية
بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم
(هذا السيناريو تكرر في الحرب العالمية الثانية)
هم القوة الخفية التي وراء وعد بلفور ( 1917م )
بقيام وطن قومي لليهود في فلسطين
وهي أكثر المستفيدين من النزاعات والحروب التي جرت
بين دول أوربا في القرن الثامن والتاسع عشر
بما لديها من سطوة المال وقربها من أصحاب السلطة والقرار في البلاد
ولتتبع هذه العائلة اليهودية منذ نشأتها في ألمانيا
لتاجر صغير أصبح صرفا يدعي " ماير أمشيل "
ثم وكيلا ماليا للأمير وليم الأول
ورفعه إمبراطور النمسا عام 1815 م إلي مرتبة النبلاء
وأب لعشرة من الأولاد انتشروا في كل أوربا
وسيطروا علي معظم البنوك وشركات البترول حتي الأن
وهذه العائلة تحتاج إلي كتاب من عدة فصول
لما قامت به من تأثير علي الأحداث التاريخية المتشابكة
في كل أوربا والثورة الفرنسية ثم الروسية
والحروب العالمية الأولي والثانية
وأكيد الحروب في الشرق الأوسط ومن ثم الحرب العالمية الثالثة .